تبدأ بتاريخ 2019-10-11
المدّة لا يوجد
الجهد المطلوب لا يوجد
المستوى لا يوجد

الفرد في حياته اليومية يحتاج إلى الكتابة لقضاء مصالحه وحاجاته اليومية، وهنا يبدو بجلاء أن الكتابة ما هي إلا وسيلة لتحقيق هذه المصالح، ولقضاء هذه الحاجات، فبالكتابة يستطيع الفرد أن يخبر غيره أو يعلمه بأمر ما، وأن يقضي مصالحه وحاجاته، وأن يشرح شيئا ما لتوضيحه، وأن ينصح أو يعلل، وأن يعبر عن أفكاره ومعتقداته وعواطفه، وكل تلك الغايات تجعل من الكتابة مهارة أساسية من المهارات الحياتية؛ لأن الفرد يستعين بالكتابة لتصريف شؤون عيشه؛ ولقضاء مآربه، حيث إنه لا يعيش بمعزل عن الآخر، بل إنه اجتماعي بطبعه، ولعل من مقتضيات اجتماعية الفرد أن يتواصل مع الآخر من خلال مجموعة من السياقات والمواقف التي تفرض عليه نمطا معينا من الكتابة، فهو في مواقف التهنئة نراه يستعين بكتابة ما يسمى بالبرقيات أو خطابات التهنئة، ونراه في موقف آخر يكتب تقريرا، وفي موقف ثالث يكتب ملخصا، وهلم جرا. وتلك هي الحاجة إلى الكتابة الوظيفية التي سنتعرف عليها.

متطلبات الدورة التدريبية

أن يكون المتدرب ملما بأساسيات الكتابة.

مخرجات الدورة التدريبية

  1. تبيين مفهوم الكتابة الوظيفية.
  2. التفريق بين أنواع الكتابة الوظيفية العشر وسمات كل نوع.
  3. محاكاة  نماذج من أنواع الكتابة الوظيفية.

الفئة المستهدفة

  1. الكتّاب والصحفيين والإعلاميين.
  2. طلاب الثانوية والجامعات.
  3. الإداريون.
  4. الباحث عن المعرفة باللغة العربية لتطوير ذاته.

التقييم

متوسط تقييم 0
0 تصنيفات
تفاصيل
5 نجوم 0
4 نجوم 0
3 نجوم 0
2 نجوم 0
1 نجوم 0

لا توجد تعليقات حتى الآن.